ندور دائمًا في فلك المُتناقضات والثنائيات. ندور في حلقة مُفرغة من اللاّمعنى والعبث لأنّ مُجتمعاتنا قرّرت تحديد ذواتنا وهويّاتنا بكلمات معيّنة. ندور في حقول الكلمات والمصطلحات التحقيريّة. ندور باحثات وباحثين عن الخلاص. كيف نتحرّر من الكلمات التي تصمنا وتُقيّدنا؟ كيف نتعامل مع اللّغة التي تُكرّس الهيمنة والتبعيّة؟ كيف نفكّر في اللّغة كنظام رمزيّ سلطويّ؟ كيف نُمارس اللّغة؟ | ندور دائمًا في فلك المُتناقضات والثنائيات. ندور في حلقة مُفرغة من اللاّمعنى والعبث لأنّ مُجتمعاتنا قرّرت تحديد ذواتنا وهويّاتنا بكلمات معيّنة. ندور في حقول الكلمات والمصطلحات التحقيريّة. ندور باحثات وباحثين عن الخلاص. كيف نتحرّر من الكلمات التي تصمنا وتُقيّدنا؟ كيف نتعامل مع اللّغة التي تُكرّس الهيمنة والتبعيّة؟ كيف نفكّر في اللّغة كنظام رمزيّ سلطويّ؟ كيف نُمارس اللّغة؟ |