أتواءم مع شكلي الجديد؛ حوضي اتسع ولم يعد لقياسه الأول، ولم تعد تزعجني الأصوات المرتفعة، بل وضعت نظامًا صارمًا لليوم يقسمه إلى أجزاء؛ جزء للتريض بالرضيع وجزء للاستحمام وجزء لساعة الرضاعة، ثم ساعة النوم التي لا تتغير أبدًا، في انتظام ودأب لم أكن أتصور أبدًا أني قادرة علي تحقيقهما، أنا الفوضوية الأصيلة. | أتواءم مع شكلي الجديد؛ حوضي اتسع ولم يعد لقياسه الأول، ولم تعد تزعجني الأصوات المرتفعة، بل وضعت نظامًا صارمًا لليوم يقسمه إلى أجزاء؛ جزء للتريض بالرضيع وجزء للاستحمام وجزء لساعة الرضاعة، ثم ساعة النوم التي لا تتغير أبدًا، في انتظام ودأب لم أكن أتصور أبدًا أني قادرة علي تحقيقهما، أنا الفوضوية الأصيلة. |