في عام 1885، انتقلت إلى أمريكا مع أختها هيلينا، وعملت كخياطة في متجر صغير، وهناك التقت بزميل يدعي جيكوب كيرشنر، حيث شاركها الكثير من الاهتمامات، وتزوجا في فبراير 1887 ولكن تعثرت علاقتهما عندما أنتقلا للعيش سويا، وتطلقا بعد أقل من سنة على زواجهم، ثم غادرت إيما روتشستر متجه إلي نيويورك، وهناك تعرفت علي رفيق عمرها ألكسندر بيركمان، وأنخرطا معا في خطابات يوهان موست وهو محرر نشرة راديكالية تدعي فريهيت ومدافع عن "الدعاية من خلال الفعل" وكان يحض على استخدام العنف من أجل التغيير، وأصبحث إيما جزءًا من فريهيت، ثم بسبب مشاكل حول أفكارها وأستقلاليتها غادرت إيما فريهيت وأنضمت إلى منشور اخر، داي أوتونومي | في عام 1885، انتقلت إلى أمريكا مع أختها هيلينا، وعملت كخياطة في متجر صغير، وهناك التقت بزميل يدعي جيكوب كيرشنر، حيث شاركها الكثير من الاهتمامات، وتزوجا في فبراير 1887 ولكن تعثرت علاقتهما عندما أنتقلا للعيش سويا، وتطلقا بعد أقل من سنة على زواجهم، ثم غادرت إيما روتشستر متجه إلي نيويورك، وهناك تعرفت علي رفيق عمرها ألكسندر بيركمان، وأنخرطا معا في خطابات يوهان موست وهو محرر نشرة راديكالية تدعي فريهيت ومدافع عن "الدعاية من خلال الفعل" وكان يحض على استخدام العنف من أجل التغيير، وأصبحث إيما جزءًا من فريهيت، ثم بسبب مشاكل حول أفكارها وأستقلاليتها غادرت إيما فريهيت وأنضمت إلى منشور اخر، داي أوتونومي |