يأتي مصدر الصور النمطية الجندرية في مكان العمل من الفرضية التي تقول أن المرأة مكانها المنزل، وأن المرأة لا يجب عليها السعي للحصول على أي وظيفة تشاء، فيوجد وظائف "غير مناسبة" "لطبيعة" المرأة. فإذا أرادت المرأة الخروج من المنزل، فيتوقع منها الحصول على وظائف "نظيفة"، كأن تكون معلمة أو ممرضة أو أمينة مكتبة أو سكرتيرة. بينما يتوقع من الرجل القيام بالمهام "الصعبة" التي تطلب جهد ذهني وجسدي لا تملكه المرأة، مثل العمل في الطب والهندسة وأعمال الإنشاءات والقضاء والعمل بالسياسة وإدارة الأعمال. وبالتالي، في النهاية، يتوقع من المرأة الحصول على راتب أقل من الرجل. | يأتي مصدر الصور النمطية الجندرية في مكان العمل من الفرضية التي تقول أن المرأة مكانها المنزل، وأن المرأة لا يجب عليها السعي للحصول على أي وظيفة تشاء، فيوجد وظائف "غير مناسبة" "لطبيعة" المرأة. فإذا أرادت المرأة الخروج من المنزل، فيتوقع منها الحصول على وظائف "نظيفة"، كأن تكون معلمة أو ممرضة أو أمينة مكتبة أو سكرتيرة. بينما يتوقع من الرجل القيام بالمهام "الصعبة" التي تطلب جهد ذهني وجسدي لا تملكه المرأة، مثل العمل في الطب والهندسة وأعمال الإنشاءات والقضاء والعمل بالسياسة وإدارة الأعمال. وبالتالي، في النهاية، يتوقع من المرأة الحصول على راتب أقل من الرجل. |