أُضيف 4٬032 بايت
، قبل 8 سنوات
{{بيانات منظّمة
|فئة المنظّمة=مجموعة مستقلّة
|سنة التأسيس=٢٠٠٩
|وصف=جماعة من الكاتبات، والناشطات، والفنانات النسويات. يعملون من أجل تغيير واقعهم عبر خلق مجال للتبصر في التجارب الاجتماعية، والسياسية، والفكرية للنساء في المنطقة العربية /او غرب آسيا وشمال أفريقيا.
تقوم صوت النسوة بانتاج وتقديم معرفة بديلة، كما انها تقوم بتوفير أدوات نسوية من شأنهاأن تساعد على فهم البعد النظري لحياتنا.
صوت النسوة هي جماعة مستقلة ولا ترتبط بأي حزب او حركة سياسية او مجموعة نسوية أخرى
|النطاق الجغرافي للنشاط=إقليمي
|أنواع النشاط=بحثي, تدريبي, دعوي, فني/ثقافي
|عنوان بريد إلكتروني=Editor@sawtalniswa.com
|موقع الوب=http://www.sawtalniswa.org/
|العنوان=لبنان
}}
الامور التي نؤمن بها وترشد عملنا :
المعرفة هي حق للجميع: نؤمن ان لكل الأشخاص الحق في الوصول الى المعرفة والمعلومات التي يرونها مصيرية وذات صلة في حياتهم.
المكان الآمن : صوت النسوة هي مكان آمن وهي تعبر عن التعددية الثقافية، والروحانية، واللغوية، والاجتماعية –الاقتصادية، والسياسية للبنان والمجمتعات(غير) العربية في غرب آسيا وشمال أفريقيا، ولكنها لا تتبنى في مجالها اي من بنى وديناميكيات القوة . تقوم صوت بتحليل كيفية تحول ديناميكيات القوة الى اشكال من العنف المرئي وغير المرئي، كما تقوم بمناقشة هذه المسائل بشكل صريح وعلني، وببذل مجهود لتحقيق الشفاء الفردي والجماعي.
ترابط الأجيال: نحن لم نأت من فراغ، كما ان عملنا ليس حديث بل انه يرتبط بجهود نساء، ونسويات منظرات، وناشطات، وفنانات، وعاملات قاموا من قبلنا، بإنجازات كبيرة وصغيرة . نحن عابرات للاجيال لذا نرتبط ونتعلم من اسلافنا، ونبني من اجل اللواتي سيأتون من بعدنا لعلنا نقدم لهن ما يفيدهن ويعلمهن.
مترابطات: نؤمن بان النسوية هي مجموع ادوات، ولها صيغ مختلفة في النظرية. وبأن مقاومة النساء للقمع تتخذ اشكالا متعددة. كما نعتبر ان قضايا النساء مترابطة ومتقاطعة مع القضايا النضالية الاخرى.
متعاونات: كلٌ منا، مهما كان عمرها وتحصيلها الجامعي وموقعها في المجتمع، لها القدرة على الخلق في هذه المساحة وعلى تعلم وتعليم شيئاً ما للعضوات الاخريات، والمجتمع حولها، وتشارك الخبرات.
كل واحدة منّا هي صوت كل النسوة، لكنها تدرك ان الفروقات الاجتماعية والاقتصادية في المجتمع يعطي افضلية ومساحات اكبر لبعض النسوة على حساب غيرهن، ونحن مصممات على ان لا نعكس هذه الفروقات في حياتنا وتاريخنا وخبراتنا وموقعنا الاقتصادي والاجتماعي والسياسي، نجاحاتنا واخفاقاتنا، كلها مواد لاكتشاف نفسنا ومجتمعنا والخلق والبحث، ومساحة لأن نكون التغيير الذي نريد ان نراه”.