إن كان الفيلم تقدميًا في شيء، فهو في عرض عمل المرأة وقدرتها على تحمل المسؤولية وإدارة العمل حتى وإن كان العمل هو ميكانيكا السيارات وهو مجال غالبًا ما يسيطر عليه الرجال حتى الآن. ولكن حين ينتهي الفيلم، نتسائل عن رسالته أو الهدف من القصة فنجد أن لولا عمل زينب كالأسطى زهزه، لم تكن لتقابل أحمد ويحبا بعضهما ولم تكن لعلاقتهما أن تصل للزواج وهو ما آلمهما في النهاية. | إن كان الفيلم تقدميًا في شيء، فهو في عرض عمل المرأة وقدرتها على تحمل المسؤولية وإدارة العمل حتى وإن كان العمل هو ميكانيكا السيارات وهو مجال غالبًا ما يسيطر عليه الرجال حتى الآن. ولكن حين ينتهي الفيلم، نتسائل عن رسالته أو الهدف من القصة فنجد أن لولا عمل زينب كالأسطى زهزه، لم تكن لتقابل أحمد ويحبا بعضهما ولم تكن لعلاقتهما أن تصل للزواج وهو ما آلمهما في النهاية. |