6٬373
تعديل
تغييرات
الوصف و صياغات عمومية
{{بيانات_شخص
{{بيانات_شخص
|اسم الشهرة=زورا نيل هيرستون
|صورة=Hurston-Zora-Neale-LOC.jpg
|الاسم عند الميلاد=زورا نيل هيرستون
|الاسم باللغة الأم=Zora Neale Hurston
|اللغة الأم=EN
|تاريخ الميلاد=1891-01-07
|محلّ الميلاد=نوتاسولغا، ألاباما
|تاريخ الوفاة=1960-01-28
|محلّ الوفاة=فورت بيرس، فلوريدا
|الدولة=الولايات المتحدة الأمريكية
|أيديولوجيا=الحزب الجمهوري
|الزوج=
|القرين=
|الأبناء=
|الآباء=
|جائزة=قاعة الشهرة الوطنية للمرأة (1994)، جائزة أنسفيلد - وولف (1943)، زمالة غوغنهايم (1936)، عضوية قاعة شرف فناني فلوريدا
|موقع الوب=
|مجال العمل=أنثروبولوجيا، فولكلور، كتابة روائية ومسرحية
|عمل شهير=Their Eyes Were Watching God، Hoodoo in America، Moses, Man of the Mountain
|وصف=كاتبة وعالمة أنثروبولوجيا وصانعة أفلام أمريكية ساهمت في تطور الأدب الإفريقي الأمريكي أثناء نهضة هارلم، وهي من أوائل الكاتبات اللاتي ساهمن في تطور حركة [[نسوية سوداء|النسوية السوداء]] لتصويرها شخصية المرأة السوداء بشكل إيجابي يتحدى الأنماط السائدة.
}}
}}
كتبت هيرستون روايات وقصصا قصيرة ومسرحيات تدور حول النزاعات العرقية في بدايات القرن العشرين. كما قدمت أبحاث أنثروبولوجية تهتم بالممارسات الثقافية في الجنوب الأمريكي والبحر الكاريبي. من أشهر أعمالها "عيونهم كانت تراقب الرب" (بالإنجليزية Their Eyes Were Watching God) و"بغال و رجال" (بالإنجليزية Mules and Men)
==حياتها==
==حياتها==
ولدت زورا نيل هيرستون في 1891-01-07 في نوتاسولغا، ألاباما لأب مبشر بالكنيسة المعمدانية وأم مدرسة. ثم انتقلت عائلتها إلى إيتونفيل، فلوريدا وهي من أوائل المدن التي يسكنها السود بالكامل. اعتبرت هيرستون إيتونفيل موطنها لاستمتاع المواطنين السود بقدر من الاستقلالية عن البيض. في عام ١٩٠٥ التحقت بمدرسة داخلية معمدانية في جاكسونفيل، فلوريدا حيث عاشت لأول مرة في مجتمع به أغلبية بيضاء. تحكي هيرستون عن تجارب نشأتها في "عن شعوري كملونة" (بالإنجليزية:How it Feels to Be Colored Me)
ولدت زورا نيل هيرستون في 1891-01-07 في نوتاسولغا، ألاباما لأب مبشر بالكنيسة المعمدانية وأم مدرسة. ثم انتقلت عائلتها إلى إيتونفيل، فلوريدا وهي من أوائل المدن التي يسكنها السود بالكامل. اعتبرت هيرستون إيتونفيل موطنها لاستمتاع المواطنين السود بقدر من الاستقلالية عن البيض. في عام ١٩٠٥ التحقت بمدرسة داخلية معمدانية في جاكسونفيل، فلوريدا حيث عاشت لأول مرة في مجتمع به أغلبية بيضاء. تحكي هيرستون عن تجارب نشأتها في "عن شعوري كملونة" (بالإنجليزية:How it Feels to Be Colored Me)
==دراستها==
==دراستها==
تركت هيرستون المدرسة المعمدانية لتوقف والدها عن دفع المصروفات ولكنها استأنف دراستها في عام ١٩١٧ حيث التحقت بمدرسة مورجان الثانوية في بوتلاند، ماريلاند. واضطرت إلى الإدعاء بأن ١٩٠١ هو عام ميلادها لكي تتأهل للحصول على تعليم ثانوي مجاني. في عام ١٩١٨ التحقت بجامعة هاوارد وهي جامعة سوداء في واشنطن. وفي عام ١٩٢٥ حصلت على منحة للدراسة في كلية بارنارد بجامعة كولومبيا. كان عمر هيرستون ٣٧ عاما عند حصولها عل شهادة البكالوريوس في الأنثروبولوجيا في عام ١٩٢٨.
تركت هيرستون المدرسة المعمدانية لتوقف والدها عن دفع المصروفات ولكنها استأنف دراستها في عام ١٩١٧ حيث التحقت بمدرسة مورجان الثانوية في بوتلاند، ماريلاند. واضطرت إلى الادعاء بأنها وُلدت سنة ١٩٠١ لكي تتأهل للحصول على تعليم ثانوي مجاني. في سنة ١٩١٨ التحقت بجامعة هاوَرد وهي جامعة سوداء في واشنطن. وفي سنة ١٩٢٥ حصلت على منحة للدراسة في كلية بارنارد بجامعة كولومبيا. كان عمر هيرستون ٣٧ عاما عند حصولها عل شهادة البكالوريوس في الأنثروبولوجيا في عام ١٩٢٨.
==عملها النسوي==
==عملها النسوي==
لم تحظى هيرستون باهتمام واسع خلال حياتها ولكن ساهم مقال [[أليس واكر]] بعنوان "البحث عن زورا نيل هيرستون" الذي نشر في عام ١٩٧٥ في إعادة اكتشاف أعمالها. تعتبر رواية "عيونهم كانت تراقب الرب" أهم أعمال هيرستون لاحتوائها على أفكار نسوية ساهمت في تغيير النظرة النمطية للمرأة السوداء في بدايات القرن العشرين.
لم تحظ هيرستون باهتمام كاف خلال حياتها لكن مقال [[أليس واكر]] بعنوان "البحث عن زورا نيل هيرستون" الذي نشر في عام ١٩٧٥ أدّى إلى إعادة اكتشاف أعمالها. تعدّ رواية "عيونهم كانت تراقب الرب" أهم أعمال هيرستون لاحتوائها على أفكار نسوية ساهمت في تغيير النظرة النمطية للمرأة السوداء في بدايات القرن العشرين.
==أبرز أفكارها==
==أبرز أفكارها==
==إصداراتها==
==مؤلّفاتها==
[[تصنيف:نسوية سوداء]]
[[تصنيف:نسوية سوداء]]