تغييرات

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
أُضيف 36 بايت ،  قبل 4 سنوات
صياغات و سنة الحدث الجدالي
سطر 3: سطر 3:  
|صورة= محمد قنديل (أنديل) - صورة شخصية.jpg
 
|صورة= محمد قنديل (أنديل) - صورة شخصية.jpg
 
|الاسم عند الميلاد= محمد قنديل
 
|الاسم عند الميلاد= محمد قنديل
|اللغة الأم= ar
   
|تاريخ الميلاد= 1986
 
|تاريخ الميلاد= 1986
 
|محلّ الميلاد= كفر الشيخ  
 
|محلّ الميلاد= كفر الشيخ  
 
|الدولة= مصر  
 
|الدولة= مصر  
|مجال العمل=الكاريكاتير، الكوميديا، الكتابة الصحفية
+
|مجال العمل=الكاريكاتير، الأداء الساخر، الكتابة الصحفية
 
|عمل شهير=أخ كبير، كفر الشيخ الحبيبة
 
|عمل شهير=أخ كبير، كفر الشيخ الحبيبة
 
|وصف=رسام كاريكاتير و فنان كوميدي وكاتب صحافي من مصر له إنتاج في وسائط عديدة. أعماله تتناول  قضايا اجتماعية و سياسية، منها الحريات و الديمقراطية وحقوق [[أقلية | الأقليات]] وقضايا النساء، و أحوال مصر ثورة 2011 و انقلاب 2013.
 
|وصف=رسام كاريكاتير و فنان كوميدي وكاتب صحافي من مصر له إنتاج في وسائط عديدة. أعماله تتناول  قضايا اجتماعية و سياسية، منها الحريات و الديمقراطية وحقوق [[أقلية | الأقليات]] وقضايا النساء، و أحوال مصر ثورة 2011 و انقلاب 2013.
سطر 15: سطر 14:     
== جدل بسبب رسم ==
 
== جدل بسبب رسم ==
[[ملف:كاريكاتير-أنديل-مدى مصر-08-11-2018.jpg|تصغير|يسار|رسم أثار جدلا]]
+
[[ملف:كاريكاتير-أنديل-مدى مصر-08-11-2018.jpg|تصغير|يسار|رسم نُشر في 11-2018 أثار جدلا]]
   −
أثار رسم كاريكاتيري لأنديل بعنوان "[[:ملف:كاريكاتير-أنديل-مدى مصر-08-11-2018.jpg|المفروض إن كده عادي؟]]" في موقع [[مدى مصر]] جدلا، حيث رأته نسويّات تنميطيّاً اختزاليّاً، لكونه يصوّر شابّة تبدو ثريّة متمتّعة بامتيازات يكفلها أبوها لكنّها تنتقد انصياع امرأة من طبقة أقلّ حظّاً للنظام الأبوي، و هو رأي عبّر عنه البعض في صفحاتهم في فيسبوك حيث ثار جانب من الجدال. بعض المنتقدين رأوه مجحفا في حقّ نضال نسوي [[تقاطعية|تقاطعي]]، في حين رأى آخرون مبالغة في مهاجمة الرسم، منهم الرسّام نفسه:
+
أثار نشر رسم كاريكاتيري لأنديل بعنوان "[[:ملف:كاريكاتير-أنديل-مدى مصر-08-11-2018.jpg|المفروض إن كده عادي؟]]" في شهر 11 سنة 2018 في موقع [[مدى مصر]] جدلا، إذ رأته نسويّات تنميطيّاً اختزاليّاً، لكونه يصوّر شابّة تبدو ثريّة متمتّعة بامتيازات يكفلها أبوها لكنّها تنتقد انصياع امرأة من طبقة أقلّ حظّاً للنظام الأبوي، و هو رأي عبّر عنه البعض في صفحاتهم في فيسبوك حيث ثار جانب من الجدال. بعض المنتقدين رأوه مجحفا في حقّ نضال نسوي [[تقاطعية|تقاطعي]]، في حين رأى آخرون مبالغة في مهاجمة الرسم، منهم الرسّام نفسه:
 
<blockquote>
 
<blockquote>
 
تهمّني هذه المنطقة (النسويّة، الجندر) واشتغلت عليها في السابق، من زاوية معنيّة بتدعيم الخطاب النسوي وتلقيت الانفعال الدفاعي المتوقّع من طرف الذكوريين المذعورين. كما أنّ شغلي السابق رغم تصنيفه الثوري، تضمّن نقداً للتيارات الثورية أو الحقوقية، وكانت الناس تتضايق قليلاً، ولكن عادي. اندهشت من حدة رد الفعل (على الرسم الأخير)، بصراحة. اتهام الكاريكاتور بأنه هجوم على النسوية مجحف. حين أركّب مشهداً في رسم، فكلّ تفصيل له مبرّر، وواضح في الرسم أنّي أشير إلى علاقة محدّدة جدّاً، لذلك لا يمكن أن يوصم بالتنميط، إذ أنّه اعتمد على إقصاء حالة عن حالات أخرى. فأن تكون بطلة الكارتون نسويّة، لا يعني ذلك أنّ الكارتون يشير إلى النسويّات عامة ولا إلى الخطاب النسوي عموماً. وإلا فإنّ أيّ شخصية تظهر في أيّ كاريكاتور تكون ممثلة عن بني نوعها، أيّ رجل يمثّل كل الرجال، وأيّ مصري كلّ المصريين وهكذا دواليك."
 
تهمّني هذه المنطقة (النسويّة، الجندر) واشتغلت عليها في السابق، من زاوية معنيّة بتدعيم الخطاب النسوي وتلقيت الانفعال الدفاعي المتوقّع من طرف الذكوريين المذعورين. كما أنّ شغلي السابق رغم تصنيفه الثوري، تضمّن نقداً للتيارات الثورية أو الحقوقية، وكانت الناس تتضايق قليلاً، ولكن عادي. اندهشت من حدة رد الفعل (على الرسم الأخير)، بصراحة. اتهام الكاريكاتور بأنه هجوم على النسوية مجحف. حين أركّب مشهداً في رسم، فكلّ تفصيل له مبرّر، وواضح في الرسم أنّي أشير إلى علاقة محدّدة جدّاً، لذلك لا يمكن أن يوصم بالتنميط، إذ أنّه اعتمد على إقصاء حالة عن حالات أخرى. فأن تكون بطلة الكارتون نسويّة، لا يعني ذلك أنّ الكارتون يشير إلى النسويّات عامة ولا إلى الخطاب النسوي عموماً. وإلا فإنّ أيّ شخصية تظهر في أيّ كاريكاتور تكون ممثلة عن بني نوعها، أيّ رجل يمثّل كل الرجال، وأيّ مصري كلّ المصريين وهكذا دواليك."

قائمة التصفح