أثارت قضية تعليم المرأة جدلًا كبيرًا في تركيا في القرن ١٩، حتى بدأ يكون للنساء حقوق في التعليم، ولكن كانت جودة التعليم متوقفة على الطبقة الاجتماعية حيث تلقت نساء الطبقة الوسطى التعليم البسيط الديني، في المقابل بعض بنات الطبقة العليا تلقين تعليمًا عالمياً سواء على أيدي المربيات الأجنبيات أو في المدارس الأجنبية في تركيا وتركت نساء عديدات ممن تعلمن بهذه الطريقة بصماتهن بوصفهن روائيات وكاتبات عن تحرير النساء، حيث ساعدهن النثر على تحرير أفكارهن وساعد على خلق مناخ للتغيير الاجتماعي لأنه كان من الممكن طباعة كتابتهن وتوزيعها لتساعد في الوصول إلى النساء المحتجزات في الحريم ومنهن فاطمة علياء وهي أول روائية في هذه الحقبة وأيضاً مؤرخة وناشطة سياسية ومترجمة ونشرت أول رواية لها بعنوان أنوثة وهي قصة أمرأة موهوبة يقف المجتمع التقليدي في طريقها، وفي هذه الحقبة تم إنشاء صحيفة السيدات والتي كانت من النساء وللنساء وكانت منفذاً لعدد كبير من الكتابات والصحافيات | أثارت قضية تعليم المرأة جدلًا كبيرًا في تركيا في القرن ١٩، حتى بدأ يكون للنساء حقوق في التعليم، ولكن كانت جودة التعليم متوقفة على الطبقة الاجتماعية حيث تلقت نساء الطبقة الوسطى التعليم البسيط الديني، في المقابل بعض بنات الطبقة العليا تلقين تعليمًا عالمياً سواء على أيدي المربيات الأجنبيات أو في المدارس الأجنبية في تركيا وتركت نساء عديدات ممن تعلمن بهذه الطريقة بصماتهن بوصفهن روائيات وكاتبات عن تحرير النساء، حيث ساعدهن النثر على تحرير أفكارهن وساعد على خلق مناخ للتغيير الاجتماعي لأنه كان من الممكن طباعة كتابتهن وتوزيعها لتساعد في الوصول إلى النساء المحتجزات في الحريم ومنهن فاطمة علياء وهي أول روائية في هذه الحقبة وأيضاً مؤرخة وناشطة سياسية ومترجمة ونشرت أول رواية لها بعنوان أنوثة وهي قصة أمرأة موهوبة يقف المجتمع التقليدي في طريقها، وفي هذه الحقبة تم إنشاء صحيفة السيدات والتي كانت من النساء وللنساء وكانت منفذاً لعدد كبير من الكتابات والصحافيات |