مع انتشار فايروس كورونا في بلدان مختلفة أوائل العام 2020 واختلاف تعاطي الحكومات والسلطات مع المرض، بدأ الحديث عن مراقبة وتقييد حركة الأفراد. من أجل السيطرة على المرض وتتبع انتشاره عمدت السلطات ممثلة بالحكومات إلى مراقبة حركة الأفراد من خلال أجهزة الهواتف التي يحملونها كما إلى تقييد حركتهم وفرض قواعد تباعد اجتماعي. | مع انتشار فايروس كورونا في بلدان مختلفة أوائل العام 2020 واختلاف تعاطي الحكومات والسلطات مع المرض، بدأ الحديث عن مراقبة وتقييد حركة الأفراد. من أجل السيطرة على المرض وتتبع انتشاره عمدت السلطات ممثلة بالحكومات إلى مراقبة حركة الأفراد من خلال أجهزة الهواتف التي يحملونها كما إلى تقييد حركتهم وفرض قواعد تباعد اجتماعي. |