2٬800
تعديل
تغييرات
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
سطر 1:
سطر 1: − *هذه المقدمة بعنوان: "لماذا نهتم؟"+ − *هذه مقدمة إصدارة [http://www.ikhtyar.org/?page_id=20946 قاتلات البهجة] التي نشرتها اختيار بتاريخ 12 فبراير 2017+ − *نشرت المقالة في:[[اختيار|اختيار لأبحاث الجندر والنوع الاجتماعي]]+ − *مسار الاسترجاع: https://www.ikhtyar.org/?page_id=20961+ − *تاريخ الاسترجاع: 13 ديسمبر 2017+ + + + + + + + + + + + + + + + سطر 25:
سطر 40: − − − {{وثيقة مصدرها اختيار − |تاريخ النشر=12-2-2017 − |مسار الاسترجاع=https://www.ikhtyar.org/?page_id=20961 − |تاريخ الاسترجاع=13-12-2017}} − − [[تصنيف:مقالات]] − [[تصنيف:وثائق مصدرها اختيار]] − [[تصنيف:مصر]]
تعديل قالب الوثيقة
{{بيانات وثيقة
|نوع الوثيقة= مقالة رأي
|مؤلف=اختيار
|محرر=
|لغة=ar
|ترجمة=
|المصدر=اختيار
|تاريخ النشر=2017-02-12
|تاريخ الاسترجاع=2017-12-13
|مسار الاسترجاع=https://www.ikhtyar.org/?page_id=20961
|نسخة أرشيفية=
|هل ترجمة=
|مترجم=
|لغة الأصل=
|العنوان الأصلي=
|النص الأصلي=
|ملاحظة=
|وسوم=
}}
هذه مقدمة إصدارة [http://www.ikhtyar.org/?page_id=20946 قاتلات البهجة] التي نشرتها اختيار بتاريخ 2017-02-12
----
----
في النهاية، نتمنى من خلال نصوص هذه الإصدارة، أن نزيل شباك العنكبوت عن المشاعر السيئة المخزونة في داخل كل منا، سواء عرفنا أنفسنا كناشطين سياسيين أو اجتماعيين أو بشر، أو أفراد يريدون أن يفصحوا عن ذاتهم. تحتوي الإصدارة على سرد لتجربة العمل على المشاعر في السياق المصري والتحديات العديدة التي واجهت تلك العملية، وأبجدية للمشاعر السيئة كما تعبر عنها اللغة العربية، وترجمات لنصوص نظرية ونسوية لكل من سارة أحمد وسارة سالم. لا تأتي هذه الإصدارة بإجابات أو نظريات تقدم لنا حلولًا أو وعودًا بالفهم والسعادة بل تطرح سؤالًا: إن لم نكن وحدنا في خضم كل هذه المشاعر السيئة، فلما نشعر بالوحدة ونحن نعانيها؟
في النهاية، نتمنى من خلال نصوص هذه الإصدارة، أن نزيل شباك العنكبوت عن المشاعر السيئة المخزونة في داخل كل منا، سواء عرفنا أنفسنا كناشطين سياسيين أو اجتماعيين أو بشر، أو أفراد يريدون أن يفصحوا عن ذاتهم. تحتوي الإصدارة على سرد لتجربة العمل على المشاعر في السياق المصري والتحديات العديدة التي واجهت تلك العملية، وأبجدية للمشاعر السيئة كما تعبر عنها اللغة العربية، وترجمات لنصوص نظرية ونسوية لكل من سارة أحمد وسارة سالم. لا تأتي هذه الإصدارة بإجابات أو نظريات تقدم لنا حلولًا أو وعودًا بالفهم والسعادة بل تطرح سؤالًا: إن لم نكن وحدنا في خضم كل هذه المشاعر السيئة، فلما نشعر بالوحدة ونحن نعانيها؟