سطر 14:
سطر 14:
}}
}}
−
''' القصيدة الشريرة ''' هي قصيدة ل[[نزار قباني]] تحدثت عن المثلية عند النساء وقد غناها حسن نخلة في أغنية أطلقتها [[القوس للتعددية الجنسية والجندرية في المجتمع الفلسطيني]] ضمن مشروع [[غني عن التعريف]].
+
''' القصيدة الشريرة ''' قصيدة للشاعر [[نزار قباني]] عن المثلية عند النساء وقد غناها حسن نخلة في أغنية أطلقتها [[القوس للتعددية الجنسية والجندرية في المجتمع الفلسطيني]] ضمن مشروع [[غني عن التعريف]].
−
تتحدث القصيدة عن علاقة جنسية بين امرأتين وتعتبر من أوائل القصائد العربية التي طرحت هذا الموضوع.
+
+
تتناول القصيدة عن علاقة جنسية بين امرأتين وتعتبر من أوائل القصائد العربية التي طرحت هذا الموضوع.
== كلمات الأغنية ==
== كلمات الأغنية ==
−
+
<poem>
−
مطـرٌ.. مطـرُ..
+
مطرٌ.. مطرُ..
−
+
و صديقتها معها, و لتشرين نواحُ
−
و صديقتهــا معــها, و لتـشـــرين نـــواحُ
+
و البابُ تئنُ مفاصله
−
+
و يعربدُ فيه المفتاحُ
−
و البـــابُ تئــــنُ مفاصلــــه
+
شيءٌ بينهما..
−
+
يعرفه إثنان أنا و المصباحُ
−
و يعربـــدُ فيــــه المفتـــــاحُ
+
{{فنا}}
−
+
حكأية حبٍ..
−
شــيءٌ بينـهـمــا..
+
لا تحكى في الحب.. يموت الإيضاحُ
−
+
الحجرة ُ فوضى ..
−
يعـرفــــه إثنــان أنــــا و المصبـــــاحُ
+
فحليٌ ترمى.. و حريرٌ ينزاحُ
−
+
و يغادرُ زرٌ عروته بفتورٍ,
−
+
فالليل صباحُ
−
حكـأيــة حـــبٍ..
+
الذئبة ترضع ذئبتها
−
+
و يد تجتاح و تجتاح ُ
−
لا تحكـــى في الحب.. يموت الإيضاحُ
+
و دثارٌ فر ..
−
+
فواحدة ٌ تدنيه , و أخرى ترتاحُ
−
الحجــرة ُ فوضـى ..
+
{{فنا}}
−
+
و حوار نهودٍ أربعة ٍ
−
فحلـيٌ تــرمى.. و حريــرٌ ينـــزاحُ
+
تتهامس و الهمس مباحُ
−
+
كطيورٍ بيضٍ في روض ٍ تتناقر..
−
و يغــــادرُ زرٌ عـــروتــــه بفتــورٍ,
+
و الريش سلاحُ
−
+
حبات العقدين انفرطت من لهوٍ..
−
فالليــــل صبــــــاحُ
+
و أنهدَ وشاحُ
−
+
و يكسر نهدٌ واقعه ويثور ..
−
الذئبـــة ترضــــع ذئبتهــــا
+
فللجرحِ جراحُ
−
+
</poem>
−
و يــــــد تجتـــاح و تجتـاح ُ
−
−
و دثــــارٌ فــر ..
−
−
فـواحــدة ٌ تدنيه , و أخـــرى ترتـــــاحُ
−
−
−
و حـــوار نهـــودٍ أربعــــة ٍ
−
−
تتهامس و الهـمـــس مبــاحُ
−
−
كطيــورٍ بيـضٍ في روض ٍ تتنـاقــر..
−
−
و الريش ســــلاحُ
−
−
حبــات العقـدين انفــرطت من لهـــوٍ..
−
−
و أنهــــدَ وشـاحُ
−
−
و يكســـر نهـــدٌ واقعـــــه ويثور ..
−
−
فللـجرحِ جـــراحُ