قد يلجأ الأفراد، مهما كان الجنس البيولوجي، إلى عملية التأكيد الجنسي لعلاج [[اضطراب الهوية الجندرية]] أو [[ديسفوريا جندرية|الديسفوريا الجندرية]] بعد عدة مراحل منها معرفة الشخص أنه لا ينتمي للجنس الذي يمليه عليه جسده، والرغبة في امتلاك الخصائص الجنسية الموجودة لدى الجنس الآخر. بعد ذلك يمكن أن تأتي مرحلة تغيير المظهر من شعر وملبس لتلائم الجندر الذي يريد الشخص الانتماء له. وبعدها، قد تبدأ مرحلة العلاج الهرموني، وأخيرا عملية التأكيد الجنسي.<ref>[https://transatsite.com/2018/02/28/بين-ثنائية-ولا-ثنائية-الجندر-تساؤلات/ مقالة بين ثنائية ولا ثنائية الجندر، سوسو العلوي، ترانسات. 28 فبراير 2018. تاريخ الاسترجاع 27 مارس 2018.]</ref>
+
قد يلجأ الأفراد، مهما كان [[جنس بيولوجي|الجنس البيولوجي]]، إلى عملية التأكيد الجنسي لعلاج اضطراب الهوية الجندرية أو [[ديسفوريا جندرية|الديسفوريا الجندرية]] بعد عدة مراحل منها معرفة الشخص أنه لا ينتمي للجنس الذي يمليه عليه جسده، والرغبة في امتلاك الخصائص الجنسية الموجودة لدى الجنس الآخر. بعد ذلك يمكن أن تأتي مرحلة تغيير المظهر من شعر وملبس لتلائم الجندر الذي يريد الشخص الانتماء له. وبعدها، قد تبدأ مرحلة العلاج الهرموني، وأخيرًا عملية التأكيد الجنسي.<ref>[https://transatsite.com/2018/02/28/بين-ثنائية-ولا-ثنائية-الجندر-تساؤلات/ مقالة بين ثنائية ولا ثنائية الجندر، سوسو العلوي، ترانسات. 28 فبراير 2018. تاريخ الاسترجاع 27 مارس 2018.]</ref>