ونرى أيضاً في آخر جملة في القرار، إصراراً على [[ثنائية النوع الاجتماعي|التقسيم الثنائي للنوع الإجتماعي]]، فتقول أمينة خليل "ودور هو لا يمكن يوم هيكمل غير بدور هي"، فهنا أصبحنا محصورين بين [[هوية جندرية|هويتين جندريتين]] وهما الرجل في مقابل المرأة وفقط، لم تتح الجملة أى تطرق لطيف واسع من الأنواع الإجتماعية المختلفة، ولم تتجاهل هذا الموضوع بالمرة، بل أصرت على توضيح أن القائمون على هذا العمل يرون [[ثنائية النوع الاجتماعي|ثنائية للنوع الإجتماعي]]، فيها الدورين الإجتماعيين الحصريين مكملين لبعضهما البعض. | ونرى أيضاً في آخر جملة في القرار، إصراراً على [[ثنائية النوع الاجتماعي|التقسيم الثنائي للنوع الإجتماعي]]، فتقول أمينة خليل "ودور هو لا يمكن يوم هيكمل غير بدور هي"، فهنا أصبحنا محصورين بين [[هوية جندرية|هويتين جندريتين]] وهما الرجل في مقابل المرأة وفقط، لم تتح الجملة أى تطرق لطيف واسع من الأنواع الإجتماعية المختلفة، ولم تتجاهل هذا الموضوع بالمرة، بل أصرت على توضيح أن القائمون على هذا العمل يرون [[ثنائية النوع الاجتماعي|ثنائية للنوع الإجتماعي]]، فيها الدورين الإجتماعيين الحصريين مكملين لبعضهما البعض. |