تغييرات

}}

}}

أحيانا ما توصم ثنائيات وثنائيو الميل الجنسي أنهمن في حالة ارتباك فهم نصف مغايرين ونصف مثليين أو لا يستطيعون حسم أمورهم بين الميلين. إلا أنّ ازدواجية الميل الجنسي أحد التصنيفات الثلاثة الأساسية [[ميل جنسي | للميول الجنسية]]، و الآخران هما: [[مغايرة جنسية|المغايرة الجنسية]] و[[مثلية جنسية|المثلية الجنسية]].

أحيانا ما يوصم الأشخاص ثنائيات وثنائيي الميل الجنسي أنهمن في حالة ارتباك فهم نصف مغايرين ونصف مثليين أو لا يستطيعون حسم أمورهم بين الميلين. إلا أن مفهوم ازدواجية الميل الجنسي يعتبر من أحد التصنيفات الأساسية الثلاثة [[ميل جنسي | للميول الجنسية]]، وهم: [[مغايرة جنسية|المغايرة الجنسية]] و[[مثلية جنسية|المثلية الجنسية]].

يُعرِف [[مركز دعم لبنان]] "ثنائية الميل الجنسي" بأنه:

يُعرِف [[مركز دعم لبنان]] "ثنائية الميل الجنسي" على أنه مصطلح يشير إلى:

<blockquote>

<blockquote>

شخص ينجذب جنسيًا إلى الرجال والنساء على حد سواء. وغالبًا ما تواجه ازدواجية الميول الجنسية في السرديات الأميركية والأوروبية نوعا من المحو، إذ يُنظر إليها على أنها حالة مؤقتة من عملية خطية هي "الإفصاح عن [[جنسانية | جنسانية]] الفرد"، حيث قد يختار الشخص أولًا أن يعلن بأنه يميل إلى [[جندر | النوعين الاجتماعيين]] لتسهيل القبول به في بيئته. ونظرًا لأن ثنائيي/ ثنائيات الميل الجنسي يحتفظون/ يحتفظن بإمكانية الانجذاب الجنسي إلى النوع الاجتماعي المغاير، فهم أحيانا ما يكونون بذلك محل انتقاد من قبل أشخاص [[كوير | الكوير]] أو جماعاتها لكونهم يشكلون جزء من النظام النمطي [[مغايرة جنسية | الغيري]]، ولأن المجتمع الغيري يدفعهم في الوقت عينه ليصبحوا جزءا من هذا النظام. وفي حين يمكن القول إن ازدواجية الميول الجنسية تؤكد من جديد على الثنائية الجندرية في فئات الهوية الجنسية كلها، إلا أنها تفتح الباب أيضًا أمام دراسة المرونة الجنسية<ref>http://daleel-madani.org/sites/default/files/gender%20dictionary.pdf</ref>.

شخص ينجذب جنسيًا إلى الرجال والنساء على حد سواء. وغالبًا ما تواجه ازدواجية الميول الجنسية في السرديات الأميركية والأوروبية نوعا من المحو، إذ يُنظر إليها على أنها حالة مؤقتة من عملية خطية هي "الإفصاح عن [[جنسانية | جنسانية]] الفرد"، حيث قد يختار الشخص أولًا أن يعلن بأنه يميل إلى [[جندر | النوعين الاجتماعيين]] لتسهيل القبول به في بيئته. ونظرًا لأن ثنائيي/ ثنائيات الميل الجنسي يحتفظون/ يحتفظن بإمكانية الانجذاب الجنسي إلى النوع الاجتماعي المغاير، فهم أحيانا ما يكونون بذلك محل انتقاد من قبل أشخاص [[كوير | الكوير]] أو جماعاتها لكونهم يشكلون جزء من النظام النمطي [[مغايرة جنسية | الغيري]]، ولأن المجتمع الغيري يدفعهم في الوقت عينه ليصبحوا جزءا من هذا النظام. وفي حين يمكن القول إن ازدواجية الميول الجنسية تؤكد من جديد على الثنائية الجندرية في فئات الهوية الجنسية كلها، إلا أنها تفتح الباب أيضًا أمام دراسة المرونة الجنسية<ref>http://daleel-madani.org/sites/default/files/gender%20dictionary.pdf</ref>.