عشت إحساسي بالذنب والعار سنين، وفي أول سنة عدت عليا فكرت كتير أسيب بيت أهلي لإحساسي بعاري واني مكاني الشارع ومستحقش حياة نضيفة. كان يبعت كل سنة يسأل عن حياتي ورديت بعدها بأربع سنين بعد يقيني من كدبته بتاعه “أنا بعمل لمصلحتك وده علاج نفسي”. يوم ما رديت كان كل كلامه طلبات جنسية، وأنا عمالة أكرر السؤال: “ليه ده حصلي؟”، وقتها جاوبني وكانت اخر مرة اتكلمنا على الإطلاق، الرد مكانش كافي ولا مقنع بس كانت أول مرة يعترف انه غلط. وقررت انسى عشان اعرف أعيش” | عشت إحساسي بالذنب والعار سنين، وفي أول سنة عدت عليا فكرت كتير أسيب بيت أهلي لإحساسي بعاري واني مكاني الشارع ومستحقش حياة نضيفة. كان يبعت كل سنة يسأل عن حياتي ورديت بعدها بأربع سنين بعد يقيني من كدبته بتاعه “أنا بعمل لمصلحتك وده علاج نفسي”. يوم ما رديت كان كل كلامه طلبات جنسية، وأنا عمالة أكرر السؤال: “ليه ده حصلي؟”، وقتها جاوبني وكانت اخر مرة اتكلمنا على الإطلاق، الرد مكانش كافي ولا مقنع بس كانت أول مرة يعترف انه غلط. وقررت انسى عشان اعرف أعيش” |