تغييرات

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
إضافة روابط داخلية
سطر 18: سطر 18:  
  |تاريخ نشر الأصل=
 
  |تاريخ نشر الأصل=
 
  |النص الأصلي=
 
  |النص الأصلي=
  |ملاحظة= هذا النص مقدمة سلسلة «حكايات الإجهاض» التي تحكي تجارب نساء مع الإجهاض، نشرتها مدى مصر وكتابة غدير أحمد.  
+
  |ملاحظة= هذا النص تقديم ل[[وثيقة:حكايات الإجهاض|سلسلة «حكايات الإجهاض»]] التي تحكي تجارب نساء مع الإجهاض، نشرتها مدى مصر وكتابة غدير أحمد.  
 
  |قوالب فرعية=
 
  |قوالب فرعية=
 
}}
 
}}
سطر 36: سطر 36:  
=== عن سلسلة حكايات الإجهاض ===
 
=== عن سلسلة حكايات الإجهاض ===
   −
اخترتُ أن تكون للقصص حبكة درامية، استطيع من خلالها لفت الانتباه إلى جدلية ما، مُتعلقة [[حقوق انجابية|بالحقوق الجنسية والإنجابية]] للنساء. في القصة الأولى أطرح جدلية احتمالية عدم وجود مكان آمن تُقوم فيه النساء بالإجهاض غير الجراحي. تلقيت أكثر من تعليق على جملة من هذه القصة. تلك التي أصف بها كيف اختبأت صاحبة القصة في مكان ما  لمدة أربعة أيام، وكانت حريصة ألا يُلاحظ الجيران وجودها، فكانت تنحني إن مرّت من أمام أي نافذة حتى لا ينعكس ظلها للخارج.
+
اخترتُ أن تكون للقصص حبكة درامية، استطيع من خلالها لفت الانتباه إلى جدلية ما، مُتعلقة [[حقوق انجابية|بالحقوق الجنسية والإنجابية]] للنساء. في [[وثيقة:حكايات الإجهاض: أربعة أيام في مكان استثنائي|القصة الأولى]] أطرح جدلية احتمالية عدم وجود مكان آمن تُقوم فيه النساء بالإجهاض غير الجراحي. تلقيت أكثر من تعليق على جملة من هذه القصة. تلك التي أصف بها كيف اختبأت صاحبة القصة في مكان ما  لمدة أربعة أيام، وكانت حريصة ألا يُلاحظ الجيران وجودها، فكانت تنحني إن مرّت من أمام أي نافذة حتى لا ينعكس ظلها للخارج.
    
  في القصة الثانية أطرح الوجه الآخر لإباحة الإجهاض قانونًا، إن كان هناك خطرًا على حياة المُنجبة. ورغم ذلك، تتعرض النساء للعنف والعقاب من الأطباء الذين لا يهتمون سوى بمعتقداتهم الشخصية عن الإجهاض، وتدفع ثمنه النساء من حيواتهن. تلقيت تعليقات عن وحشية الموقف الذي رغبت فيه مالكة القصة في قطع الحبل السري الذي تركه الطبيب اقتناعًا منه أن الإجهاض حرام شرعًا، ووصفته هي بالخلاص، فكان اسم القصة.
 
  في القصة الثانية أطرح الوجه الآخر لإباحة الإجهاض قانونًا، إن كان هناك خطرًا على حياة المُنجبة. ورغم ذلك، تتعرض النساء للعنف والعقاب من الأطباء الذين لا يهتمون سوى بمعتقداتهم الشخصية عن الإجهاض، وتدفع ثمنه النساء من حيواتهن. تلقيت تعليقات عن وحشية الموقف الذي رغبت فيه مالكة القصة في قطع الحبل السري الذي تركه الطبيب اقتناعًا منه أن الإجهاض حرام شرعًا، ووصفته هي بالخلاص، فكان اسم القصة.
staff
2٬193

تعديل

قائمة التصفح