في [[وثيقة:حكايات الإجهاض - الخلاص|القصة الثانية]] أطرح الوجه الآخر لإباحة الإجهاض قانونًا، إن كان هناك خطرًا على حياة المُنجبة. ورغم ذلك، تتعرض النساء للعنف والعقاب من الأطباء الذين لا يهتمون سوى بمعتقداتهم الشخصية عن الإجهاض، وتدفع ثمنه النساء من حيواتهن. تلقيت تعليقات عن وحشية الموقف الذي رغبت فيه مالكة القصة في قطع الحبل السري الذي تركه الطبيب اقتناعًا منه أن الإجهاض حرام شرعًا، ووصفته هي بالخلاص، فكان اسم القصة. | في [[وثيقة:حكايات الإجهاض - الخلاص|القصة الثانية]] أطرح الوجه الآخر لإباحة الإجهاض قانونًا، إن كان هناك خطرًا على حياة المُنجبة. ورغم ذلك، تتعرض النساء للعنف والعقاب من الأطباء الذين لا يهتمون سوى بمعتقداتهم الشخصية عن الإجهاض، وتدفع ثمنه النساء من حيواتهن. تلقيت تعليقات عن وحشية الموقف الذي رغبت فيه مالكة القصة في قطع الحبل السري الذي تركه الطبيب اقتناعًا منه أن الإجهاض حرام شرعًا، ووصفته هي بالخلاص، فكان اسم القصة. |