في الفصل المعنون "[[وثيقة:حول عملية الكتابة - المناطق الحدودية / لا فرونتيرا | حول عملية الكتابة]]"، تشير غلوريا أن محاولتها للكتابة وإنتاج المعرفة بدأت من رغبتها أن تفعل ذلك على طريقتها ونهجها ولغتها الخاصة، وتضيف "لم أكن أريد أن أقوم بما وصفته [[أودري لورد]] باستخدام أدوات السيد؛ لم أكن أريد تقليد السيد. أردت أن أكتب بأسلوب هجين، بعاميتي الخاصة، وأيضًا باستخدام معارف وتاريخ الثقافات البيضاء، والثقافات العرقية الأخرى." بالنسبة لغلوريا، عملية الكتابة تتقاطع مع القراءة، حيث أن القارئ هو مؤلف مشارك للنص، خاصة عند استجابته من خلال كتابة مراجعة أو ورقة نقدية. وتدعوا غلوريا الكاتبات والقراء التأمل في موقعيتهم فكتبت: "شيء واحد أحثكم على القيام به عندما تقرأون أو تكتبون هي أن تعرفوا، حرفيًا، أين تقف أقدامكم، ما هو الموقف الذي تتخذونه: هل تتحدثون من منظور ذكر أبيض من الطبقة الوسطى؟ هل تتحدثون من موقع شخص ملون من الطبقة العاملة؟ لمَ تتحدثون؟ مع من تتحدثون؟ ما هو السياق، أين تحددون موقع خبرتكم؟" | في الفصل المعنون "[[وثيقة:حول عملية الكتابة - المناطق الحدودية / لا فرونتيرا | حول عملية الكتابة]]"، تشير غلوريا أن محاولتها للكتابة وإنتاج المعرفة بدأت من رغبتها أن تفعل ذلك على طريقتها ونهجها ولغتها الخاصة، وتضيف "لم أكن أريد أن أقوم بما وصفته [[أودري لورد]] باستخدام أدوات السيد؛ لم أكن أريد تقليد السيد. أردت أن أكتب بأسلوب هجين، بعاميتي الخاصة، وأيضًا باستخدام معارف وتاريخ الثقافات البيضاء، والثقافات العرقية الأخرى." بالنسبة لغلوريا، عملية الكتابة تتقاطع مع القراءة، حيث أن القارئ هو مؤلف مشارك للنص، خاصة عند استجابته من خلال كتابة مراجعة أو ورقة نقدية. وتدعوا غلوريا الكاتبات والقراء التأمل في موقعيتهم فكتبت: "شيء واحد أحثكم على القيام به عندما تقرأون أو تكتبون هي أن تعرفوا، حرفيًا، أين تقف أقدامكم، ما هو الموقف الذي تتخذونه: هل تتحدثون من منظور ذكر أبيض من الطبقة الوسطى؟ هل تتحدثون من موقع شخص ملون من الطبقة العاملة؟ لمَ تتحدثون؟ مع من تتحدثون؟ ما هو السياق، أين تحددون موقع خبرتكم؟" |