أُضيف 2٬993 بايت
، قبل 11 شهرًا
{{بيانات_شخص
|اسم الشهرة=
|صورة= علا عطا الله.jpg
|الاسم عند الميلاد=
|الاسم باللغة الأم=
|اللغة الأم=ar
|تاريخ الميلاد=في عقدها الرابع (السنة غير محددة)
|محلّ الميلاد= حي الدرج في مخيم جباليا بقطاع غزة
|تاريخ الوفاة= 9 ديسمبر 2023
|محلّ الوفاة= غزة
|البلد=فلسطين
|وصف=صحفية فلسطينية عملت في العديد في عدد من محطات الإعلام المحلية والدولية، ومن بينها وكالة الأناضول التركية وشبكة مواطن، ومنصة تواصل الإعلامية، ووكالة هيسبرس.كتبت في السياسة وتحليل القضايا والشؤون التي تخص الشأن الاجتماعي فتناولت الأطفال والنساء. وآخر محطات مساهماتها الإعلامية والصحفية، كنت تغطية حرب الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة.
|مجال العمل= الإعلام والصحافة والتدوين
|عمل شهير= كتب تغريدة على منصة إكس تم تداولها على نطاق واسع بين رواد التواصل الإجتماعي، حيث عبرت فيها: "كم على غزة أن تعدّ من ليالي الرعب والموت؟ كم عليها أن تعدّ من أيام الفقد والغياب والوجع؟ كم عليها أن تعدّ من ساعات الجوع والعطش والبرد والمرض والنزوح والغربة؟ كم عليها أن تعدّ من راحلين وباكين ومكلومين كي تسقط لعنة الحساب وتختفي قسوة الأرقام!".
|جائزة=
|أيديولوجيا=
|موقع الوب=https://twitter.com/olaataallah?s=11&t=2gR5oHXprJLbgXlW2uUW4Q
|الزوج=
|القرين=
|الأبناء=
|الآباء=
}}
==حياتها ودراستها==
==عملها خلال الحرب على غزة 2023==
غطت علا عطا الله أحداث ما يجري في حرب إسرائيل على قطاع غزة في عام ٢٠٢٣، حيث كتبت العديد من التقارير، وكان آخرها "[https://al-morasel.com/article/articles/37 رسالة من غزة، هنا مدينة أخرى]"
وفي يوم ٩ ديسمبر من عام ٢٠٢٣، قصف الإحتلال الإسرائيلي المجرم الدار التي تأوي فيه علا عطا الله، حيث استهدفتها الغارة مع ٨ من أفراد عائلتها، وهم أخيها وزوجته، وأطفالهما الثلاثة، وابنا خالها، وابنة خالها. ظلت علا تكتب وتدون عن غزة وأوجاعها ومعاناة أهلها.
==مراجع==
* الشهيدة الصحفية علا عطا الله، مرصد شرين أبو عاقلة، الرابط: https://www.shireen.ps/martyrs/show/202323113