تشير الكاتبة إلى أن النظام الجنسي اختلف بشكل كبير منذ القرن ال18 بسبب "موجات الصحوة الإسلامية" وظهور الحركة الوهابية في الجزيرة العربية. فازداد "قداسية" الثناية القطبية الجنسية، ورفض كلي لأي نمط جنسي آخر. كما أن الشريعة الإسلامية حضرت ولكن بدون آراء الفقهاء الأوئل، فبينما عمد الفقهاء الأوائل إلى إيجاد وضع قانوني للأنماط الجنسية غير الثنائية، مثل الأشخاص ال[[إنترسكس]] و[[عبور جنسي | العابرات والعابرون جنسيًا]]، ذهب الفقهاء المحدثين إلى ما اسمته الكاتبة "الخلط والهوس"، بسبب أحكامه الاعتباطية. | تشير الكاتبة إلى أن النظام الجنسي اختلف بشكل كبير منذ القرن ال18 بسبب "موجات الصحوة الإسلامية" وظهور الحركة الوهابية في الجزيرة العربية. فازداد "قداسية" الثناية القطبية الجنسية، ورفض كلي لأي نمط جنسي آخر. كما أن الشريعة الإسلامية حضرت ولكن بدون آراء الفقهاء الأوئل، فبينما عمد الفقهاء الأوائل إلى إيجاد وضع قانوني للأنماط الجنسية غير الثنائية، مثل الأشخاص ال[[إنترسكس]] و[[عبور جنسي | العابرات والعابرون جنسيًا]]، ذهب الفقهاء المحدثين إلى ما اسمته الكاتبة "الخلط والهوس"، بسبب أحكامه الاعتباطية. |