بغض النظر عن مسائل الحلال والحرام، اعتبر كثيرون أن المرأه تحقق المتعة للرجل أكثر مما يحققها له رجل مثله. يقول الجاحظ: "لو لم يكن حلال ولا حرام ولا ثواب ولا عقاب لكان الذي يُحصّله المعقول ويدركه الحسّ والوجدان دالاً على أن الاستمتاع بالجارية أكثر وأطول مدة لأنه أقل ما يكون التمتّع بها أربعون عاماً وليس تجد في الغلام معنىً إلا وجدته في الجارية وأضعافه. فإن أردت التفخيذ فأرداف وثيرة وأعجاز بارزة لا تجدها عند الغلام. وإن أردت العناق فالثدي النواهد وذلك معدوم في الغلام... وفي الجارية من نعمة البشرة ولدونة المفاصل ولطافة الكفين والقدمين ولين الأعطاف والتثنّي... وطيب العرق ما ليس للغلام مع خصال لا تحصى". | بغض النظر عن مسائل الحلال والحرام، اعتبر كثيرون أن المرأه تحقق المتعة للرجل أكثر مما يحققها له رجل مثله. يقول الجاحظ: "لو لم يكن حلال ولا حرام ولا ثواب ولا عقاب لكان الذي يُحصّله المعقول ويدركه الحسّ والوجدان دالاً على أن الاستمتاع بالجارية أكثر وأطول مدة لأنه أقل ما يكون التمتّع بها أربعون عاماً وليس تجد في الغلام معنىً إلا وجدته في الجارية وأضعافه. فإن أردت التفخيذ فأرداف وثيرة وأعجاز بارزة لا تجدها عند الغلام. وإن أردت العناق فالثدي النواهد وذلك معدوم في الغلام... وفي الجارية من نعمة البشرة ولدونة المفاصل ولطافة الكفين والقدمين ولين الأعطاف والتثنّي... وطيب العرق ما ليس للغلام مع خصال لا تحصى". |