وانتشرت أقدم جائحة مسجّلة، والتي يشتبه في أن تكون حمى التيفود، عبر ليبيا وإثيوبيا ومصر ومات ما يصل إلى ثلثي السكان. وشملت الأعراض الحمى والعطش والحلق الدموي واحمرار الجلد. لم يتم توثيق الأمراض والفيروسات بشكل جيد في هذه الفترة، وذلك لربط المرض وارتفاع أعداد الموتى بالسياق العام المليء بالحروب والمعقد بالأبعاد الدينية والروحانية للجماعات المختلفة. | وانتشرت أقدم جائحة مسجّلة، والتي يشتبه في أن تكون حمى التيفود، عبر ليبيا وإثيوبيا ومصر ومات ما يصل إلى ثلثي السكان. وشملت الأعراض الحمى والعطش والحلق الدموي واحمرار الجلد. لم يتم توثيق الأمراض والفيروسات بشكل جيد في هذه الفترة، وذلك لربط المرض وارتفاع أعداد الموتى بالسياق العام المليء بالحروب والمعقد بالأبعاد الدينية والروحانية للجماعات المختلفة. |