نقاش:فتاة فيديو الحضن في مصر في 2019

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

حول هذه الصفحة

غير قابلة للتعديل

توضيح ملابسات الواقعة

2
أحمد (نقاشمساهمات)

وصف الواقعة لا يبيّن ما إذا كان الفتى و الفتاة قد احتضنا بعضهما في الجامعة أم في مكان غيرها. كما لا يذكر الزمن و لو بالتقريب، مثل "يناير 2019".

هل نستخدم لفظ "قضية" في العنوان بمعناه اللغوي أم نقصره على ما يتحوّل فعليا إلى قضايا بالوصف القانوني؟

أقترح كذلك نقل المقالة إلى عنوان مثل "قضية الحضن في جامعة الأزهر" إذا اتّضح أن الحضن كان في الجامعة.

و أحب أن أعرف رأي الآخرين في محورية الفيديو في المسألة، هل هو محوري بما يستدعي تضمين "فيديو" في العنوان؟ هل نتناول في المقالة دور شيوع وسائل التصوير و أثرها على حياة الناس و ممارساتهم في المجال العام و|أو الخاص؟ كذلك في ظل حادثة الممثلتين و المخرج البارزة مؤخرا؟ أم هل نتناول هذه المسألة في موضع آخر أم هي غير مهمّة؟

أقصد هنا ازدياد مراقبة المجتمع لأفراده، و بأثر رجعي (لم يرَ أحد الفعل أو لم يهتم وقتها لكن وجود الفيديو أزّم الواقعة لاحقا). أو لم يرّ أحد الفعل لأنه كان في مكان خاص -- الواقعة الأخرى -- لكنّها تحوّلت بتفاعلات سياسية و اجتماعية إلى قضية رأي عام و قضية قانونية؟ توجد كذلك مسألة اعتياد الناس مشاهدة المواقف الحميمية و الجنسية بسبب وجود الإنترنت و قبها القنوات الفضائية، لكن في نفس الوقت يوجد تحفّز ضد إبداء الحميمية في الفضاء الاجتماعي الواقعي.

صفاء طالب (نقاشمساهمات)

حسب ما لاحظت من الصفحات المدرجة تحت قضايا وحوادث، كلمة "قضية" مستعملة في أكثر من حادث ليست كلها قضايا بالمعنى القانوني. وأعتقد أن الفصل صعب شوي لأن الحادث ممكن يتحول لقضية رأي عام كل الناس تحكي فيها من غير ما يبقى في مسار قانوني.

بالنسبة لموضوع الفيديو أعتقد كمان الموضوع بحاجة لنقاش، القيام بأي فعل في مكان عام بتعني أن الشخص متوقع أن ممكن حد يشوفه أو يصوره ولكن نشر الفيديو بهدف فضح حياة الناس الخاصة هو المشكلة وهو التناقض هنا في الحالة جايي من فكرة انو مضمون االفيديو مفروض يكون عادي جدًا وان اللي بيحصل فيه شي طبيعي جدًا ومش مستدعي ردة الفعل يللي حصلت وأن من حق الناس تتصرف زي ما هي عايزة ومن ناحية تانية معك حق أن ده شكل من أشكال المراقبة ونشر الفيديو هو يللي عمل الأزمة للشخصين.

لا توجد نقاشات أقدم