وثيقة:موقف مجموعات نسوية مصرية من اتهامات التحرش الجنسي الموجهة ضد يسري فودة في سبتمبر 2018
محتوى متن هذه الصفحة مجلوب من مصدر خارجي و محفوظ طبق الأصل لغرض الأرشيف، و ربما يكون قد أجري عليه تنسيق و/أو ضُمِّنَت فيه روابط وِب، بما لا يغيّر مضمونه، و ذلك وفق سياسة التحرير.
تفاصيل بيانات المَصْدَر و التأليف مبيّنة فيما يلي.
تأليف | مجموعات نسوية مصرية |
---|---|
تحرير | غير معيّن |
المصدر | صفحة ثورة البنات على فيسبوك |
اللغة | العربية |
تاريخ النشر | |
مسار الاسترجاع | https://facebook.com/EgyGirlsRev/posts/2222417321104916
|
تاريخ الاسترجاع | |
نسخة أرشيفية | http://archive.is/Fb0D4
|
نشر هذا الموقف بشكل مساءلة على خلفية اتهامات التحرش الجنسي الموجهة إلى يسري فودة في 2018
نحنُ مجموعة ممثلة من عدة مجموعات نسوية مصرية، ندعم ضحايا/ناجيات العنف الجنسي.
تابعنا عن كثب الاتهامات التي تم توجيهها إلى الإعلامي المصري- البريطاني: يُسري فودة.
وكما وجّه فودة جمهوره من خلال منشور على حسابه الشخصي بموقع «فيسبوك»، لسؤال مؤسسة «دويتش فيلة» الإعلامية الألمانية، فنحنُ بصدد سؤالكم الآن أمام الرأي العام، ونطلب من جميع المهتمات والمهتمين في مصر وألمانيا، وحول العالم دعمنا وتوجيه أسئلتهم إليكم بخصوص الإتهامات التي تتعلق بشخص الإعلامي السابق ذكره والعامل السابق بالمؤسسة، من خلال الوسومات الموضحة أدناه.
أسئلتنا واضحة ومباشرة، ونحتاج منكم فقط الإجابة عليها، إما «نعم» أو «لا».
١- هل تم توجيه أي اتهامات بالإعتداء الجنسي ضد شخص «يُسري فودة»، داخل مؤسسة «دويتش فيلة»؟ نعم أو لا.
٢- هل كان هناك أي تحقيق داخل المؤسسة بشأن هذه الإتهامات والشكاوى التي تقدمت بها نساء عاملات بالمؤسسة؟ نعم أو لا.
٣- هل أنهت مؤسسة «دويتش فيلة» عقدها مع الإعلامي «يُسري فودة»، كنتيجة لهذه التحقيقات؟ نعم أو لا.
٤- هل هناك أي تفاصيل تُخفيها مؤسسة «دويتش فيلة» عن الرأي العام؟ نعم أو لا.
- بإمكانكم/ن إرسال أسئلتكم للمتحدث الإعلامي باسم مؤسسة «دويتش فيلة» على البريد الإلكتروني: christoph.jumpelt@dw.com
وكذلك، الرد على اسئلتنا أو التواصل معنا من خلال: feminists.ask@gmail.com