ثم يطرح الفيلم قضية ثالثة، وهي معنى الرجولة، فحين كانت فوزية تعاتب زوجها لأنها صٌفعت أمامه بينما لم يدافع عنها، قالت: "انت راجل انت؟!" فما كان منه إلا أن ضمها إليه ولمّح لها بفحولته، فقالت: "هي دي الرجولة في نظرك؟" وهنا هددها أحمد أنه سيمنعها من العمل ليكون عملها وشغلها الوحيد في الحياة هو بيتها وزوجها وابنها. وهنا تتوعده فوزية برد قوي لا تفصح عنه إلا حين نراها في زيارة للطبيب الذي تصارحه أنها تريد [[عبور جنسي|العبور الجنسي]]. | ثم يطرح الفيلم قضية ثالثة، وهي معنى الرجولة، فحين كانت فوزية تعاتب زوجها لأنها صٌفعت أمامه بينما لم يدافع عنها، قالت: "انت راجل انت؟!" فما كان منه إلا أن ضمها إليه ولمّح لها بفحولته، فقالت: "هي دي الرجولة في نظرك؟" وهنا هددها أحمد أنه سيمنعها من العمل ليكون عملها وشغلها الوحيد في الحياة هو بيتها وزوجها وابنها. وهنا تتوعده فوزية برد قوي لا تفصح عنه إلا حين نراها في زيارة للطبيب الذي تصارحه أنها تريد [[عبور جنسي|العبور الجنسي]]. |