تجاوزت قضية تحرير المرأة مسألة التعليم، إذا بدأت مناقشة الوضع على المستوى المنزلي والسياسي في الصحف والأدب والدراما وتم فتح الكثير من النقاشات حول ذلك، وفي عام ١٩١٠ نشر خليل حميد كتاب النسوية في الإسلام الذي ناقش وأيد فيه حق النساء في الاقتراع، وناقش ودعا ضياء كوك الب إلى حق النساء في المساواة والزواج والطلاق والميراث، وبالتوازي كانت الصحافة النسائية مزدهرة حيث صدرت تسع صحف نسائية تسلط الضوء على حرية المرأة وتترجم الاعمال النسائية الغربية، ولتصبح مكانًا لتوحيد النساء التي تظن كل واحدة منهن أنها وحيدة في إحباطها وأرتباكها. | تجاوزت قضية تحرير المرأة مسألة التعليم، إذا بدأت مناقشة الوضع على المستوى المنزلي والسياسي في الصحف والأدب والدراما وتم فتح الكثير من النقاشات حول ذلك، وفي عام ١٩١٠ نشر خليل حميد كتاب النسوية في الإسلام الذي ناقش وأيد فيه حق النساء في الاقتراع، وناقش ودعا ضياء كوك الب إلى حق النساء في المساواة والزواج والطلاق والميراث، وبالتوازي كانت الصحافة النسائية مزدهرة حيث صدرت تسع صحف نسائية تسلط الضوء على حرية المرأة وتترجم الاعمال النسائية الغربية، ولتصبح مكانًا لتوحيد النساء التي تظن كل واحدة منهن أنها وحيدة في إحباطها وأرتباكها. |