كتابة نسائية
كتابة نسائية هي تخصص أكاديمي تابع للدراسات الأدبية ظهر في سبعينات القرن العشرين، يعنى بدراسة كتابات المرأة تاريخيًا. إرتكز هذا التخصص على النظرية التي تقول أنه تم تجسيد تجارب النساء تاريخيًا إعتمادًا على الجندر، وبالتالي فالنساء الكاتبات هن مجموعة تستحق الدراسة بشكل منفصل." (بالإنجليزية: Women's Writing)
مشاريع بحثية
ركزت الكتابة النسائية، كتخصص أكاديمي، على مشاريع بحثية هدفها هو إعادة اكتشاف أعمال النساء الكاتبات التي تم تهميشها في التاريخ الأدبي، ودراستها.
الأدب النسائي في مصر
نهايات القرن التاسع عشر حتى منتصف القرن العشرين
- عائشة تيمور (1840-1902)
- زينب فواز (1846-1914)
- لبيبة هاشم (1880/1882-1947/1952)
- مي زيادة (1886-1941)
- سهير القلماوي (1911-1987)
في القرن العشرين الرواية والقصة القصيرة
1. حتى الستينات
- أمينة السعيد (1910-1995)
- عائشة عبدالرحمن (1912-1998)
- صوفي عبدالله (1925-2003)
- لطيفة الزيات (1923-1996)
- جاذبية صدقي (1927-)
- أليفة رفعت (1930-1995)
- نوال السعداوي (1931-)
- صافي ناز كاظم (1937-)
2. السبعينات والثمانينات
- سكينة فؤاد (1940-)
- إقبال بركة (1942-)
- اعتدال عثمان (1946-2014)
- رضوى عاشور (1946-2014)
- سلوى بكر (1949-)
- سحر توفيق (1951-)
3. التسعينات
- ميرال الطحاوي (1970-)
- مي التلمساني (1965-)
- سحر الموجي (1963-)
- منصورة عزالدين (1976-)
الشعر
- حلية الطراز (1884)، تأليف: عائشة تيمور
- صدى أحلامي (1936)، تأليف: جميلة العلايلي
- اللحن الباكي (1954)، تأليف: جليلة رضا
- أغاني الصبا (1959)، تأليف: ملك عبدالعزيز
- الحب والوفاء (1960)، تأليف: روحية القليني
- عشان نقدر نعيش (1984)، تأليف: فاطمة قنديل
- قصائد (1988)، تأليف: صفاء فتحي
- اتصافات (1990)، تأليف: إيمان مرسال
السير الذاتية
- تاريخي بقلمي، تأليف: نبوية موسى
- ثورة في البرج العاجي (1945)، تأليف: منيرة ثابت
- السجن الوطن (1980)، تأليف: لطيفة الزيات
- مذكراتي في سجن النساء (1984) و أوراقي.. حياتي (1995/1998)، تأليف: نوال السعداوي
- القاهرة: مدينتي، ثورتنا (2012) (بالإنجليزية: Cairo: My City, Our Revolution)، تأليف: أهداف سويف
- أثقل من رضوى (2013)، تأليف: رضوى عاشور
- اسمي ثورة (2015)، تأليف: منى برنس
تابعي كذلك
كتبت الناقدة فيرجينيا بلاين (بالإنجليزية: Virginia Blain) أن النصوص التي كتبتها النساء "ظهرت في خلال ظروف غالبًا ما تكون مختلفة تمامًا عن التي مر بها الكتاب الرجال." [1]