وثيقة:بيان تضامن مع مؤسسة نظرة للدراسات النسوية

من ويكي الجندر
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
Emojione 1F4DC.svg

محتوى متن هذه الصفحة مجلوب من مصدر خارجي و محفوظ طبق الأصل لغرض الأرشيف، و ربما يكون قد أجري عليه تنسيق و/أو ضُمِّنَت فيه روابط وِب، بما لا يغيّر مضمونه، و ذلك وفق سياسة التحرير.

تفاصيل بيانات المَصْدَر و التأليف مبيّنة فيما يلي.

Circle-icons-document.svg
بيان
تأليف غير معيّن
تحرير غير معيّن
المصدر صفحة فيمي هاب على فيسبوك
اللغة العربية
تاريخ النشر 26-3-2016
مسار الاسترجاع https://www.facebook.com/780813025375003/photos/a.781858041937168.1073741828.780813025375003/833252466797725/?type=3&theater
تاريخ الاسترجاع 27-6-2018



قد توجد وثائق أخرى مصدرها صفحة فيمي هاب على فيسبوك



بيان تضامن مع مؤسسة نظرة للدراسات النسوية

بيان موقف مجموعات نسوية ناشئة من قضية التمويل الأجنبي


فى ظل تضييق الدولة على مؤسسسات المجتمع المدنى وخاصة الحقوقية ، فى نهج متبع لتكميم اصوات الحق وعدم احترام المعاهدات والمواثيق الدولية لحقوق الانسان .

وترسيخاً لدور المجتمع المدنى التابع فقط للدولة والذي يقوم بما هو مناط للدولة فعله . ومن خلال دورنا نحن المؤسسات الناشئة فى المجتمع ادركنا جميعا أن الدولة تشجع المنظمات الخيرية و التنموية ، وتحارب المنظمات الحقوقية التى تعمل موزايا مع الدولة فى تنوير العقول . و يجب ان تعلم الدولة ان المنظمات فى تطور مستمر و بالفعل المنظمات التنموية بدات تأخذ بالنهج الحقوقى و تترك رويدا رويدا نهج التبعية والإحسان . و مع هذا نري اقصاء لكل الاصوات التي تنادي بالحقوق والحريات رغم ان المجالين التنموي والحقوقي متكاملان غير منفصلين.

فنظره كمؤسسة حقوقية تمثل الامل والملاذ لدينا كفتيات وسيدات من مناطق اقليمية متفرقة فمؤسسة نظرة على مدار عدة سنوات تناهض ال عنف و الاضطهاد والتسلط المبني علي اساس النوع الاجتماعي الذي طالما استغثنا منه ولا يوجد مستجيب .

مؤسسة نظرة بمثابة مدرسة للفتيات والسيدات نتعلم منها كيف نبني انفسنا وكيف نكون فتيات وسيدات احرار لديهن الوعي والفكر اللازم للارتقاء بحياتهن والارتقاء بمجتمعاتهن المحلية .

فمن هنا وفي ظل هذا الانتهاك والهجمة التي تتعرض له منظمات المجتمع المدني فيما يعرف بقضيه (التمويل الاجنبي رقم 173 ) نعلن نحن المؤسسات والمجموعات النسوية الناشئة تضامننا الكامل والواجب مع مؤسسة نظره للدراسات النسوية ومديرتها (مزن حسن)

و نأمل ان ينتهي هذا الانتهاك كما اننا نطمح جميعا في وطن يحترم الحقوق والحريات لكى نرتقي ونتقدم بالوطن الي الامام بدلا من ان يستمر مسلسل التخوين والانحدار والجهل .

الموقعات على التضامن: